السبت، 26 يوليو 2014

سر قوة بوف احد شخصيات من الانمى القناص

المشروع المونارك للتحكم بالعقول


:المشروع المونارك للتحكم بالعقول بقلم محمد سراج



الأصول و التقنيات التي تستخدم في التحكم بالعقل

المشروع الموناركي هو مشروع للتحكم بالعقل و منظمات كثيرة تستخدم هذه التقنية لأسباب خفية, و يعتبر المشروع الموناركي هو عبارة عن تكملة لـ"إم.كاي.ألترا" الذي أنتجته الـ"السي.أي.أيه" للتحكم بالعقل للعديد من الجنود و المدنيين. و طريقة عمل هذه التقنية سادية جدا و الغرض منها هو أن يتعرض الضحية لصدمة نفسية كبيرة, و نتائجها مفزعة: و هو إختراق لعقل الضحية و يقوم المتحكم به بعمل مؤثرات معينة حتى تقوم هذه الضحية بعمل مهمة تقوم لمصلحة المتنورين "و ما أشبه هذه الضحية بالروبوت". و وسائل الإعلام تتجاهل خطورة برمجة العقل و في أمريكا فقط 2 مليون أمريكي من ضحايا المشروع الموناركي و الله أعلم كم عدد الضحايا في بقية أنحاء العالم. و في هذا المقال كما وعدتكم سنتناول أصول هذه التقنية و بعض طرقها و رموزها "و التي تعرض في الأفلام و الألعاب".

تحذير: هذا المقال يحتوي على أشياء قد تزعج ضحايا المشروع الموناركي

تعريف المشروع الموناركي: هو مشروع للتحكم بالعقل بإستخدام طقوس شيطانية و جعل ضحية بإضطراب تعدد الشخصيات. و تستخدم هذه التقنية علوم طب النفس و علوم النفس العصبية و علوم سحرية شيطانية (مزيج غريب من العلوم أليس كذلك) لبرمجة الضحية و جعلها تقوم بمهام مطلوبة من قبل الأشخاص الذين يتحكمون بهم في أي وقت يريدون. و عبيد المشروع الموناركي مستخدمين من قبل عدة شركات و كلها مرتبطة للنخبة الدجالية العالمية في عدة مجالات: سياسية و عسكرية و جنس و صناعة الترفيه.





تاريخ المشروع الموناركي:


على مر التاريخ عدة منظمات مارست طقوس معينة فيما يشبه التحكم بالعقل. و أول تسجيل للتحكم بالعقل تجده في "كتاب الموتى" للمصريين القدامى. و و هي مجموعة من الطقوس و علوم سرية مقصورة على الجماعة السرية و التي تصف لنا ممارسة التعذيب و الرعب للضحية و إعطائه مخدر معين و عمل تعاويذ عليه (تنويم مغناطيسي), و في النهاية تصبح الضيحة عبدا لهم لا تعصي أوامرهم مطلقا. و أيضا ممارسة السحر الأسود و الشعوذة و تلبيس الجن الشيطاني للضحية (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم).و لكن في القرن العشرين إختلفت طرق التحكم بالعقل بحيث أنها أصبحت "بطريقة متحضرة" بحيث يتم فيها جلب أشخاص و عمل تجارب عليهم و ملاحظتهم و تدوين هذه الملاحظات.و من أول التجارب التي قامت في القرن العشرين للتحكم بالعقل حصلت في المعتقلات العسكرية النازية من قبل الدكتور جوزيف مينغلي 1935 و في هذه المعتقلات يتم إحضار عدد من المعتقلين و من هنا إما يتم قتل بعضهم أو جعل بعضهم يقوموا بأعمال شاقة و لكن هذا الدكتور كان يأتي بالمعتقلين و من بينهم الأطفال و يقوم عليهم بتجارب وحشية, و لهذا سمي بملك الموت.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق